أختناق يتقلد عنق
انثى
ماتت في عينيها
كل ملامح الحياة
تفكر بحزم حقائبها
وتبتعد علها تلملم شي من بقايا نفس
وتحتفظ به لايام قادمه مجهوله
ولكنها خلف اسوارشائكه
تمام كذلك المجرم الذي
اغلقت امامه المنافذ
واعلن امام سفره الحظر
كان الله في عونك انثى الانكسار
هل هي خاطرة أم حقيقة
ردحذفصحيح تمر بالإنسان لحظات حزينة ولكن
لا تصل إلى الإنكسار واليأس من الحياة
وفي الحديث الشريف ( ياعبدي كن معي أكن معك )
إنك مادعوتني ورجوتني ولو بلغت ذنوبك عنان السماء إلا غفرت لك ولا أبالي
يا شوق كوني متفائلة بالله
أنت صاحبة قلم بكتاباتك رفعت الجهل عن أناس كانوا متعطشين لذلك الحرف ولو باليسير إن أمكن
فلنقرأ سوياً حتى نتعلم ماهي لغة الحروف
لا تغلقي نافذتك فهي متنفس لنا حتى لا يحصل الإختناق
لن اغلق نافذتي بعون الله
ردحذفشاكره لك كل حرف نقشتها هنا
عزيزتي..
ردحذفأظنك بالغتي قليلا في وصف تلك الانثى المختنقة بالمجرم..
وشتان ما بين الصورتين..
فيمن اعتلاه يأسٌ بفعل أمواج الحياة ومن فعل جرمًا يبغي الفرار من حكمه..
عموما هي وجهة نظري!!
:
وفقك المولى لما تحبين..
واياااك اخيه
ردحذفومؤكد تختلف وجهات النظر
فلكل منا نافذته الخاصه للحياة
لمرورك عبق خاص غاليتي
دمتي بود لروعة الرد
اواااااااه يا عزيزتي
ردحذفاحس بك حقا وبكل حرف كتبتيه
هناك اوقات تمر علينا نضيق بها
وتضيق علينا الدنيا بما رحبت
حتى ان كمية الاكسجين تتناقص تدريجيا من حولنا
الى ان تختفي
ففي تلك اللحظة لا تخشي الموت
فقط تنفسي الصعدااء واكملي مسيرة حياااتك
فلابد للمحارب من استراحه
دمتي غاليتي
ضي القمر
ودمتي ياضيي
ردحذفكلماتك رائعه
فهي كطيور محلقه في ارجاء مدونتي
لاحرمني الله اياك