في كل صباح ومساء
تفتاح ابواب شرفتها
وتضل عينيها تترقب
قدومه
او حتى تسمع
حفيف نعاليه
عبر ممر الدار الطويل
منذ سنوات وهي تتراقب
ومازالت
فاليأس رغم كل الاوجاع
لم يستطع ان يتسلل إليها
ستينيه قابعه خلف جداران الحنين
تحن لعشريني
لايعرف للرحمه و لقلب الام معنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق